اقوي قصص سكس المحارم نيك انا ومرت ابي المتناكة الهايجة
احلى قصة سكس المحارم الساخنة و النيك المثير مع مرت عمي النياكة المتناكة و بطل القصة هو اسمه عامر وكان يعيش بين أحضان أسره صغيرة تتكون من اب وأم و اخت تزوجت الاخت وبعد صراع المرض الطويييل مع أمه توفت
وكان ابى يبلغ من العمر 55 عام وأنا أبلغ 20 عام عشت انا وابى فى وحدة قاتله ممله غربية لمدة 3 سنوات وعندما بلغ أبى من العمر 58 سنه قرر الزواج وكانت لنا جارة مطلقه كانت تملك سمعه طيبة وأخلاق حميد وأسمها ( عبير )
كانت عبير تهتم بأحوالنا انا وأبى لأن علاقتها كانت قوية بوالدتى ………….
وكانت عبير تبلغ من العمر 26 عام وكانت تمتاز بجمال ساحر وعيون دباحة زى ما بيقولو وكان جسمها رائع ولكن أبى لم يأخذها لمواصفتها بل لتراعينى انا وابى لأن ابى كان عمره كبير فلا يفكر فى المسائل الجنسية
تم زواج ابى منها وكانت مع محاولات لمعاشرة أبى الجنسية كانت تزيدها هياجا وأشتعالا كانت تمر الليالى والايام وزوجه ابى غير راضيه عما يحدث كانت علامات الغضب والحزن ترتسم على وجهها كلما أتى الليل لأنها كانت فى رعيان شبابها كنت أشعر بما يحدث ولكن ليث لى أن اتدخل فى هذا الامر حتى أتت ليله كنت أجلس على الكمبيوتر فى غرفتى وكان أبى فى هذه الليلة فى تجمع مع اصدقائه وكانت هذه عادته يجمع اصدقائه ويجلس معهم كل أسبوع بينما أنا جالس فى غرفتى سمعت صوت مياه فى الحمام فعلمت ان عبير بتستحما وبعد نصف ساعة أكتشفت ان ملابسها بالخارج فظلت تنادى أبى فخرجت انا من غرفتى وأعلمتها ان ابى بالخارج وقالت لى يا عامر أعطينى البشكير فذهبت الى غرفة نومها وأحضرت البشكير وعندما توجهت الى الحمام لاحظت أنها فتحت الباب وواربته لكن تأخذ منى البشكير وعندما مدت يدها لتأخذ منى البشكير نظرت بكسوف الى باطها الابيض الجميل فقالت لى والابتسامه الخفيفه على وجهها <اتحشم يا ولد عيب> فزادت هذه العبارة من جراءت
فأمسكت بيدها وانا اعطيها البشكير فنظرت لى نظرة تحمل جميع عبارات الاستغراب وكان كل ما فى بالى التفكير فى تعبير وجهها عندما يأتى الليل وتجتمع مع أبى فى الغرفة وعلامات الغضب تملأها بعد ذلك قررت أقتحام الحمام فدفعت الباب ودخلت فغطت جسمها العرى بالبشكير وقالت لى ماذا تفعل يا عامر
قلت لها أحاول ان أمنحك بعض المتعة المسلوبة منك فأحضنتها بشده وهى تدفعنى بلا جدوى فلقت شفتها العليا ووضعتها بين شفتى وظللت أمص فيها وأسقط البشكير من على جسمها فتركتها ونظرت الى جسدها العارى الرااااااااائع
وانا غير مصدق فظللت أمسك فى فخديها وأمص صدرها فبدأت تتأوه وتقول لى بس يا عامر أيه الى بتعمله ده
وانا مستمر فى المص والمسك ثم أنزلت بنطلونى وسروالى فظهر زبى المنتصب فنظرت له نظرة مليئة بالرغبة والشهرة فبدأت أقربه من جسدها وأوضعه بين فخديها وأداعب بيه بظريها وانا امص صدرها فجلست على حافة البانيو وزبى منتصب فظلت واقفة وتنظر الى زبى والحيرة ظاهرة على وجهها ولكن لم تطول الحيرة فأمسكت بيدها وجعلتها تمسك زبى فسلمت لى نهائى فمسكت بزبى المنتصب كالصخر ووضعته فى فمها وظلت تمص بشهوة كبييييييرة زبى بينما هى تمص فأمسكت بصدرها وأخرجت زبى من فمها ووضعته بين صدرها وظللت أخرج وأدخل بين صدرها وهى تتأوه ثم ثم قمت من مجلسى ومسكت بجنبيها ودفعتها الى الحوض وجعلت ظهرها أمامى وجعلتها تمسك الحوض بيدها وضغطت على ظهرها لتنحنى فأنحنت فمسكت بأردافها الكبيره المملوئه المستديره وظللت ادلكها وبينما انا ادلك اردافها سمعت صوت تأوه فأيقنت انها وصلت لزروة جهوتها فجلست انا على ركبى فتحسست كسها الممزوج بشعر خفيف جدا وظللت اداعب شفرتيها وبظرها ومصصت لها كسها وادخلت لسانى بتجويف كسها ثم قالت لى يا عامر ارجوك خلصنى من عذابى ادخله فيا ثم صرخت صرخه قويه قصص نيك وقررت انا ان انفز طلبها فقمت من مجلسى ومسكت بزبى المنتصب ثم وضعت راسه على فتحه كسها فتأوهت تأوه المعذب الزليل اعجبنى كثيرا هذا فقررت ان ابقى على هذا الحال فتره قصيره من الزمن وانا اداعب كسها برأس زبى وبدأ جسدها بالارتعاش ثم تطور الارتعاش الى نفضه شديده ترج جميع انحاء جسدها ثم فوجئت بأنها انزلت كميه كبيره جدا من شهوتها فقررت ادخال جزء من زبى بكسها وعندما فعلت هذا صرخت صرخه عاليه فقالت لى ادخله كله ارجوك فبدأت ادخله فى كسها ببطء فسرعت رتم زبى وبدأت فى دخيله وطليعه من كسها وفسرعت اكتر واكتر واكتر وهى تتأوه تأوه شديد فأمسكت بصدرها المنتصب بحلمتيه وحسست عليهم بحنيه شديده وضغط عليهما ضغت شديد وانا ملقى على ضهرها وزبى فى كسها فاحسست حراره شديده تنبعث من جسدها وفضلت على هذا الوضع فتره قصيره ورجعت مره اخرى ادخل زبى واخرجه بسرعه كبيره فى كسها حتى احسست انى سأقزف منيى فأخرجت زبى فرججته رجتين فانفجر من زبى منيى وظل زبى يقزف بكميه كبيره جدا من المنى على ضهرها وعلى اردافها وبعد أن انتهينا من هذا خرجت من الحمام وتركتها لتنظف جسمها بالماء من المنى ثم أرتديت ملابسى فخرجت من الحمام وهى تلومنى على ما حدث فطلبت منها ان تسامحنى ووعدتها انا هذه ستكون أخر مرة ولكن فى بالى ليست هى المرة الاخيرة بل كانت البداية
استكمال القصة مرات ابى الشبيهة بفيفى عبدة واحب ان اوضح انها شبيهة لها كما جائت فى مسلسل سوق الخضار اكمل اليكم القصة التى بداتها بانى وهيا تعودنا على بعض لدرجة العشق الخالصحيث كانت تتفنن فى عدم ابعادى عنها بكل الطرق فكانت تهتم بنفسها اكثر من الزوجة فى شهر العسل وكنت دائما ما اتناول المخدرات التى تعيننى على اشباعها وكانت تحب ذالك كثيرا وكنت اقول لها ان تجهز جيدا لانى جاهز جيدا فكانت تعد الحمام وبجانبة الجمبرى وتضعة .فى غرفة نومها حتى اتى لها بعد الساعة الثانية عشر بعد خلو البيت ونوم الجميع وبعد الاكل ادهن على قضيبى المرهم واخد الحبوب واستمر معها نياكة حتى الساعةالسادسة صباحا ولولا خوفى من ان يرانا احد لكنت استمريت معها حتى وقت لا اعرف اخرةوكانت تتغزل فى بكلام لا احد يقدر قولة وتقول انها تحس ان زبرى يصل الى رقبتها من شدة قوتة وتتاوة وتقول الفاظ جنسية غاية فى الاثارة وفى يوم زهبت انا وهيا الى زيارة اخيها بعد وفاة زوجتة ونحن عندة كان الجو يمطر بطريقة رهيبة وكان يسكن فى مدينة ساحلية وحينها لم نستطيع العودة لان المواصلات بسبب المطر قد انقطعت فاصر اخوها ان نبيت عندة وبالفعل بتناعندة وفى هذة الليلة قال اخيها انة زاهب غدا مبكرا الى بلد اخرى للعمل وقد يغيب هناك يومين واثناء الكلام نظرت انا وهى الى بعض وكل منا يفهم قصد الاخر ولم استطيع نياكتها هذةاليلة الا اننى وهيا ظللنا نلعب برجلينا من تحت السفرة واقوم خلفها الى المطبخ ونظل نقبل بعض فى الخفاء واتلمس طيزها من خلفاخيها واستغل خلوتنا واظل اقبلها وهى تتأوة حتى جاء موعد النوم وكلانا فى غرفى لا نسطيع عمل شى فظللت .
ساهرا حتى الساعة الخامسة صباحا حتىاستيقظ اخوها ومشى فإذا بها تقابلنى فى الصالة وانا الذى كنت ذاهب اليها وهيا ايضا ذاهبة الى ونتقابل فى صالة البيت بالقبلات الحارة والاحضان الجامدة وكأننا لم نرى بعض منذ زمن بعيد وزبى قد اخترق بطنها ورفعتها على زبرى وذهبت بها الى غرفة النوم الرئيسية وظللنا فى النيلكة الحارة قرابة اربع ساعات لدرجة اننا تصببنا عرقا فى عز الشتاء واخذنا دشا سويا وتناولنا الافطار وبعدها وجدتها تخلغ ملابسا مرة ثانية وتقول عندى مفاجاة وجدت معها شريط فياجرا وحينما رايتة انتفخ زبرى ولا ادرى الا وانا حاضنها واخذت منة قرصين وظللت انا وهيا نياكة بكل قوة من الساعة العاشرة النصف صباحا حتى الساعة السابعة مساءا حوالى اكثر من 9 ساعات الان اعيانى التعب فنمت انا وهيا فى احضان بعضنا وقمنا من النوم الساعة الواحدة بعد منتصف النوم وزبرى منتفخ ايضا فظللت فوقها وافعل بها ما يفعل فى افلام السكس حتى رايت نور الصباح من الشباك فنمنا وقمت بعدها بساعتين على صوتها للافطار بأسماك الجمبرى قد اتصلت واتت بها من مطعم مجاور وبعد الفطار نظرت اليها لاجدها متزينة ومتهياة لدرجة اننى لم اصدق مانا فية ووجدت نفسى اخذها بقوة الى غرفى النوم وظللت انيكها حتى الساعة الثانية بعد الظهر وبعدها ذهبنا الى بيتنا ولم نتخيل مازا حدث وحتى الان افعل معها كل مايتخيلة عقل سكساوى فى اجمل انسانة سكسية على وجة الارض ولن ياتى احد من النساء بالذى هى فية